driouchtimes
الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» 829894
ادارة المنتدي الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» 103798
driouchtimes
الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» 829894
ادارة المنتدي الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» 103798
driouchtimes
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
driouchtimes

سلام عليكم اخواني الكرام
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخول  التسجيلالتسجيل  
مرحبا بكم في منتديات دريوش تايمز

 

 الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
Admin
المدير العام


عدد الرسائل : 170
نقاط : 17199
تاريخ التسجيل : 26/09/2008

الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» Empty
مُساهمةموضوع: الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح»   الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح» Emptyالسبت أكتوبر 11, 2008 1:34 pm

الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح»



ارتبط بناء دار الأوبرا القديمة برغبة الخديو إسماعيل في إقامة احتفال أسطوري بافتتاح قناة السويس، لتكون نقطة انطلاقة حركة فنية، وفي ٩ مايو ١٨٦٩ وجه الخديو تعليماته إلي المهندس أفوسكاني للإسراع بإنجاز دار الأوبرا.

كان أفوسكاني قد وفد إلي مصر في عهد محمد علي باشا، وهو الذي بني قصر التين ومسرح الكونت «زيزينيا» في الإسكندرية، وقد توالت مكاتبات ومراسلات الخديو إسماعيل لإنجاز هذا العمل بسرعة، أما البناء الهيكلي للأوبرا فقد انتهي أول سبتمبر ١٨٦٩، وسار العمل علي قدم وساق لتفتتح أول نوفمبر ١٨٦٩، وبعد الانتهاء من احتفالات قناة السويس وعودة الملوك والأمراء إلي بلادهم عاد الخديو مرة أخري إلي الأوبرا ليتمم ما كان ناقصاً فيها، حيث إن إنهاء بناء الأوبرا في ٦ أشهر جعل فيها بعض النواقص، وظل الخديو يتابع الأمر بنفسه، حتي ظن الناس أن الأوبرا أصبحت شغله الشاغل الوحيد.

ومنذ الانتهاء من بنائها ظلت الأوبرا تعمل دون أن تمتد إليها يد الإصلاح أو الترميم حتي عام ١٨٨١، عندما شبت الحرائق في العديد من مسارح أوروبا، مما جعل لجنة «التياترات» المصرية تتقدم بطلب إلي نظارة الأشغال في ٢٣ ديسمبر ١٨٨١ طلبت فيه إضاءة دهاليز الأوبرا بالزيت، لتيسير حركة الجمهور وتدفقهم إذا ما اندلع حريق، وفي عام ١٨٨٧ قامت الحكومة بتوسيع باب القاعة الأساسية لسهولة الخروج في حالة الحريق،

وفي سبتمبر ١٨٩٤ تم استبدال الغاز بالكهرباء، فضلاً عن العمل علي توفير حنفيات حريق في جميع أنحاء الأوبرا وحفر سراديب لخروج الجمهور في حالة الحريق.

وبدأت الأمور الإدارية في الأوبرا بتعيين «باولينو درانيت» مديراً لها، وفي أواخر ١٨٨٤ تقدم الشيخ القباني وعبده الحامولي بطلب لناظر الأشغال للتمثيل في الأوبرا، وفي يناير ١٨٨٥ حصلا علي الموافقة.

وفي ساعات مبكرة من صباح ٢٨ أكتوبر ١٩٧١، وفي بدايات عهد الرئيس السادات، احترقت الأوبرا عن آخرها ولم يبق سوي تمثالين للفنان محمد حسن، وتوصلت التحقيقات إلي أن ماساً كهربائياً هو سبب الحريق، الذي أتي علي الدار بكاملها، فمعظم بنائها من الخشب.. ولم يصلوا في التحقيقات لنتائج واضحة.

أما مكانها فيشغله جراج جهم الشكل.. وظل تمثال إبراهيم باشا في موقعه هناك علي حاله، كلمسة جمال يتيمة في مواجهة قبح ملامح وسط البلد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://driouchtimes2.yoo7.com
 
الأوبرا.. افتتاح «أسطوري» وبناية تتحدي «القبح»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
driouchtimes :: عالم المسرح-
انتقل الى: